منين طلعنا لتوبقال مأخرا، السيمانة كاملة ما كليت والو، كرشي كانت في واحد الحالة الله لي عالم بيها.
و منين وصلنا للروفيج، شداتني الموت، راسي تايضرني و تانتنفس بزز، دقات القلب فاتو 150 و نسبة الأوكسيجين وصلات عندي ل 70% (يعني بحال شي حد فيه كوفيد و خاصو يمشي للإنعاش)
و في الصباح في الطلوع القمة ماكليت والو في الفطور من غير أتاي معشب.
و الطلعة كانت من أصعب الحوايج لي درت في حياتي واقيلا، أصعب من الباك هههه. في الطريق شداتني السخفة، الطيارة، الردة، البرد، النعاس (ديال الإرتفاعات) و كّاع العجب لي ممكن تتخيل.
واش غادي نعاود نقرب للزمر، آآآآآه و مرات كثار جايين إن شاء الله, و ماشي غير توبقال. و السبب هو انك تاتعاني شكون ماكنتي، قوي، ضعيف، قصير، طويل، بنت، ولد، دائما الطبيعة أقوى منك .. و في هاذ المعانات تاتعلم بزاف دالحاجات على راسك
#22_in22